
التدوينات :


خلفَ نافذة حياته
التقى نُدماءَه الإحباطَ والأسى في خمارةِ مشاعره؛ وأخذَ يجرعُ كؤوسَ الخيبةِ والندمِ دون رادعٍ؛ أسرفَ في شُربهِ وأخذَ يتحدث..

كانَ مهووسًا بها
كونها كانت تستقبلُ كلماتهِ بدهشةٍ تُشعلهُ حُبًا ورغبة، إلى أن لمس شعورهُ من تصرفاتها يقينًا..